رواية الخادم الجزء السابع
الخادم
الكاتبة مي علي
الجزء السابع
بقلمي مي علي
رواية الخادم
الجزء السابع
الكاتبه مي علي
نبدأ بسم الله
انهارده السابع والثامن لينك الجزء الثامن تحت
هستني رأيكم
دخل الراجل يصلي
بعد ما اتوضي علي طراطيف صوابعه
ولف لقي جبار ف وشه
بعد ما الشباك اتقفل
اول ما شافه اترعب وقال ...
بسم الله الرحمن الرحيم اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
جبار مسكه من رقبته جامد وقال ...
ماذا تفعل
والراجل من الخنقه هيموت
نطره ع الأرض وقال ...
اجبببببببببب
ماذذذذا تفعل
اتوضأ فتصلي
فتسجدددددد
لمننننننننن
الراجل بضعف قام من ع الأرض وقال ..
لله
جبار ظهر ف النور بتاع القنديل
وكان من غير عكاز
وجته طويله عريضه
وعيون حمر وسواد الليل
ونفس الحشرجه
وصوته اتغير
وبدأ يقوله ..
رفضتتتتتتت أن تسجددددد
واعطيتك الفرصه وهديتك من عندي
وجعلتك محبب والان
والأن...
وفضل يحشرج زي ما هو
الراجل قال..
الصوت ده انا عارفه كويس
ا أن انت
انت ال
ضحك جبار ضحكه عاليه جدا غطت صوت الكون
وقال بنبره غير ادميه...
انا سيدددددك
انا وريث الأرض
انا اللاهي
انا الملهم
انا سيد تلك الأرض وانا الباقي ليوم تنتهو انتم
الم تعرفني !!!!
كيف لا تعرفني وانا اعرفك جيداااا
انت ابن آدم
ه ه ه ه آدم
الذي تم تفضيله عليي اناااااا
وأين آدم الأن
أنا اعرررررف
تحت التراب
وجهه ف التراب
مخلوق فانييييي مخلوق من طين ليس له قيمه
لماذا هو
وانا أحق منه
يسكن هو وأطرد انا
يسجدو له وألعن انا
يغفر له ولبنيه
ويهلك انااااااااا
ولكن لاااااا
السجوووود لي
انا ملك هذه الأرض
انا المنزه من كل سوء
انا من علي سلو واحد
انتم تكرهونني ؟!!!
بل بالعكس أنا اكرهكم انا ابغضكم
وانتم تحبونني كثيرا تطيعوني
وتفعلو ما أشاء
أمنيكم فتجيبو
كما منيت أبيكم من قبل
تفعلو ما اود منكم فعله
ف أخذك في طريقي
وقرب منه بنظره شر وقال ...
وانت في لحظه ترحل من جانبي وتذهب ليغفررررر لككككك
لاااااااا لن أهلك وحدي
وانا علي العهدددد
أنظررر إلييييي
انا علي العهد
لن ادعكم وشأنكم ما دمت حياً
وستسجد ليييي انااااا
ومسكه من رقبته وحاول ينزله ع الأرض وهو بيأمره ويمنيه يشرك بالله وهو هيسيبه وهيخليه يعيش حياه عمره مشاف ف حلاوتها
لكن الاب كان سامع صوت مختلف من جواه وبدأ يقول ورا الصوت
ف جبار حجمه بدأ يقلللل وأيده بدأت تضعف وبدأ يصرخ ويحشرج وراح ف ركن جمب الحيطه وبدأ يتلوي ويتوجع
الراجل صابه صرع لما لقاه بيتحول لجدي اسود بشع وعيونه مليانه شر فضل يعلي صوته لحد ما باب البيت اتفتح وحس أن في أشخاص بره فصرخ بعلو صوته .... ياعم الشيخ ياعم الشيخخخخخ انا هقدر عليه اطلع من البلد بسرعه بسررررررعه وفعلا الشيخ كان بره وسمعه وكان عارف أنه ف كرب دلوقتي جبار كان بيحاول يمنعهم بقوته وريح شديده كانت بتعصف بالبيت لكن بفضل الله قدر يخرجهم منه وطلع يجري هو والرجاله اللي كانو شايلين الولد وأمه أما عيشه ف كانت قدره تمشي بس تايهه الشيخ مرحش علي بيته مكنش في وقت اخد الناس دي وركبوا عربيه حملتهم وطيران بره البلد لحظتها جبار غضب غضب مفيش بعده والراجل نزل عليه كرابيج من كل ناحيه والدنيا ضلمت .............. ف الطريق للبلد اللي فيها الشيخ رضوان نزل الشيخ يطلب المساعده ولو أهل البلد الصالحين يضايفوه هو وأهله وفعلا نزل عند ناس قمل ضيفوه واكرموه ودلوه كمان علي مكان الشيخ رضوان لكن قالوله أنه تعبان اوي وتقريبا بيودع والعلم عند الله حب الشيخ يروحله لكن الوقت كان متأخر ومع شروق الشمس خد بعضه وخرج واخد معاه حد يدله ع البيت واخد معاه عيشه والمرسال ده راح بستأذن أهل بيته بالدخول ف الشيخ رضوان سمح وكان الشيخ رضوان عايش مع اهل الغفير اللي كان ف الحكاية الأولي عاش ياخد باله منهم ويكبرهم لحد ما بقي ف عهدته بنتين وولد واحد كانو برين بيه اكتر من ولاده لو كان خلف والابن الكبير كان عارف الحكايه فلما استقبل الشيخ وعيشه كان لازم يفهم فيه اي لكنه لاحظ على وش عيشه علامات غريبه خليته مسألش كتير ودخلهم للشيخ رضوان علي طول واستقبلهم لكن مكنش في قوه يتحرك الشيخ دخل ف الموضوع علي طول واول ما جاب سيره القريه واللي فيها والبيت ده الشيخ رضوان جاتله نوبه تعب وفضل يكح وكان هيموت ف الشيخ اخد عيشه وطلعو بره واحمد الشاب اللي كان معاه جري جبله الدكتور وللاسف الشيخ رضوان مكنش ينفع يتكلم وده اللي آخرهم كتير تلت ايام بلياليهم كل يوم الشيخ يطلب يقابله ولكن صحته مكنتش ساعفاه فبقي بيحمد ريتا انها جت علي ادد أنه لسه عايش وكان بيدعي أنه يفضل عايش لحد بس ما يقوله يعمل اي وف اليوم الرابع قرب الفجر الباب بتاع الناس اللي مضايفين الشيخ وعيشه واهلها خبط وكان أحمد بيطلب أن الراجل والبنت يروحو معاه عشان الشيخ رضوان عاوزهم وفعلا اخدو بعضهم وراحو دخلو لقو الشيخ قاعد وفيه بواقي من الصحه وشه منور وراضي ف الشيخ حس انها الليله الاخيره ودعا ربنا انها تكون المنجيه الشيخ رضوان بص لعيشه وقال.. قربها عندي وفعلا قربها وبدأ يقرأ لحد ما عيشه بدأت تبكي وتضحك ف نفس اللحظه لحد ما هديت خالص والعلامات اللي فيها راحت ووشها راق رضوان طلب من الشيخ يحكيله تاني القصه وبالفعل حكاله وبعد ما خلص الشيخ بصله وقال .... الفصل الثامن هنا يتبع ..يا تري اي حكاية المكان واي الحل من الورطه دي تابعو الجزء الثامن بقلمي مي علي
تعليقات
إرسال تعليق